يحصل النحل على جميع المواد التي تلزمه للنمو و النشاط من ثلاثة مصادر طبيعية :
1- التغذية بالمحلول السكري:
تستعمل التركيزات المختلفة من المحلول السكرى حسب فصول السنة فيجب ان يكون المحلول مركزا اثناء الخريف و الشتاء (2 سكر:1 ماء) و مخففا اثناء الربيع (1 سكر: 1 ماء) و يستحسن ان يغلى الماء اولا ثم يرفع من على النار و يضاف اليه السكر تدريجيا و يقلب حتى يذوب تماما مع الاحتراس من حرق المحلول الناتج و يقدم المحلول الى النحل دافئا خاصة في الخريف و الشتاء، ويلاحظ ان المحلول السكري يقدم الى النحل في غذايات خاصة ارخصها هى العلب الصفيح او البرطمانات الفارغة بعد عمل ثقوب بها في الغطاء و توضع مقلوبة فوق الاقراص، اما احسن الغذايات فهى مصنوعة على شكل برواز و توضع مجاورة للاقراص داخل الخلية(غذاية جانبية).
2- التغذية بالبروتينات:
حتى لا يكون النحل منافسا للانسان في غذائه فقد اجريت الابحاث لاستعمال مخلفات المصانع من بعض المواد الغذائية مثل(جلوتين الذرة، الخميرة الطبية، كسب الفول الصويا) و هى مخلفات ذات نسبة عالية من البروتين و تعجن هذه المواد مع السكر المطحون و توضع على الاقراص و ذلك اثناء الشتاء ( نقص حبوب اللقاح ) وافضل هذه المواد خميرة البيرة الجافة بنسبة 3:3:1 سكر :خميرة: ماء وعلى الترتيب، مع اذابة السكر اولا في الماء ليتكون المحلول السكري ثم تذاب الخميرة بعد ذلك ثم تقدم للنحل.
- رحيق الازهار
- حبوب اللقاح
- الماء
أ . رحيق الازهار:
يتركب من محلول مائي لعدد من السكريات (جلوكوز، فركتوز، سكروز) بعض الفيتامينات:- أملاح معدنية
- بعض الاحماض
- بعض الانزيمات
- بعض المواد العطرية
العوامل المؤثرة على انتاج العسل من الرحيق :
- الامطار
- الرطوبة الجوية
- الماء الارضي
ب .حبوب اللقاح :
هى مصدر البروتين الذي يتغذي عليه النحل؛ فحبوب اللقاح ضرورية لنمو و تطور يرقات النحل، يلزم الخلية العادية من حبوب اللقاح على مدار السنة 50 _ 100 رطل و هى تعادل 2 الى 4 مليون حمل مما تحمله الشغالة و هذه الكمية تكفي لامداد 200 الف شغالة بالبروتين.التركيب الكميائي لحبوب اللقاح
- 5% دهون و زيوت و شموع
- 20% ماء
- 30%بروتين
- تحتوي على كمية ضئيلة من أملاح:
- البوتاسيوم
- الفسفور
- الكالسيوم
- المنجنيز
- و تحتوى على فيتامينات.
ج . الماء :
- يكثر جمع الماء في نهاية اشهر الشتاء و بداية الربيع و ذلك لتخفيف العسل المخزون و ذلك لتحضير منه غذاء الحضنة بدلا من العسل المركز.
- و تحص الشغالة على الماء من : الماء الذي ينتج من ايض السكريات من الجسم.
- القطرات المائية التى تتكثف على الاجزاء الباردة داخل الخلية في الصباح الباكر.
تغذية الطوائف:
للتغذية غرضان:
- منع هلاك النحل جوعا(و خاصة في الشتاء)
- تشجيع الملكات على وضع البيض
طرق التغذية:
عند اجراء الفحص على خلايا المنحل فاذا وجد الفاحص بعض الطوائف فقيرة في الغذاء الكربوهيدراتي (العسل) او البروتيني (حبوب اللقاح) و هى التي يجمعها النحل من ازهار المحاصيل ــ قوم النحال بأخذ بعض الاقراص التي تحتوي على عسل و حبوب لقاح من بعض الطوائف الغنية و القوية و تضاف الى الطوائف المحتاجة و اذا لم يتسن ذلك فلابد من التغذية بواسطة محلول سكري على ان يكون السكر المستعمل في التغذية نقيا و خاليا من الشوائب التي قد تسبب اضرارا جسيمة بالنحل.1- التغذية بالمحلول السكري:
تستعمل التركيزات المختلفة من المحلول السكرى حسب فصول السنة فيجب ان يكون المحلول مركزا اثناء الخريف و الشتاء (2 سكر:1 ماء) و مخففا اثناء الربيع (1 سكر: 1 ماء) و يستحسن ان يغلى الماء اولا ثم يرفع من على النار و يضاف اليه السكر تدريجيا و يقلب حتى يذوب تماما مع الاحتراس من حرق المحلول الناتج و يقدم المحلول الى النحل دافئا خاصة في الخريف و الشتاء، ويلاحظ ان المحلول السكري يقدم الى النحل في غذايات خاصة ارخصها هى العلب الصفيح او البرطمانات الفارغة بعد عمل ثقوب بها في الغطاء و توضع مقلوبة فوق الاقراص، اما احسن الغذايات فهى مصنوعة على شكل برواز و توضع مجاورة للاقراص داخل الخلية(غذاية جانبية).
2- التغذية بالبروتينات:
حتى لا يكون النحل منافسا للانسان في غذائه فقد اجريت الابحاث لاستعمال مخلفات المصانع من بعض المواد الغذائية مثل(جلوتين الذرة، الخميرة الطبية، كسب الفول الصويا) و هى مخلفات ذات نسبة عالية من البروتين و تعجن هذه المواد مع السكر المطحون و توضع على الاقراص و ذلك اثناء الشتاء ( نقص حبوب اللقاح ) وافضل هذه المواد خميرة البيرة الجافة بنسبة 3:3:1 سكر :خميرة: ماء وعلى الترتيب، مع اذابة السكر اولا في الماء ليتكون المحلول السكري ثم تذاب الخميرة بعد ذلك ثم تقدم للنحل.
إحتياطات يجب مراعاتها عند التغذية :
- يجب ان تغذي طوائف النحل دفعة واحدة و ان لم يتيسر ذلك فتغذي الطوائف القوية اولا على ان تغذي الطوائف الضعيفة بعدها مباشرة، تعطى كل طائفة كمية من المحلول السكرى حسب قوتها.
- يجب ان تتم العملية باحتراس و دون سكب المحلول السكري على الخلية من الخارج منعا لحدوث سرقة و لذا يستحسن ان تتم العملية عند الغروب.
0 التعليقات:
إرسال تعليق